حمية مرض السرطان
السلام عليكم
ارفق لكم حمية السرطان التي كتبناها بعد الرصد الغذائي للمرضى حيث لاحظنا ان معظم مرضى السرطان ادمنوا على عادات غذائية تسببت في تهيئة اجسامهم لهذا المرض اعاذ الله المسلمين من شره ولاحظنا عليهم التالي:
- يتناولون الملح مكرر او يدعونه بالكلية خوفا من لضغط (لايتناولون الصخري اوالبحري).
- يطبخون او يقلون بالزيوت المهدرجة مثل (زيوت دوار الشمس والذرة )(والاطفال يدمنون التشيبس المقلي بهذا الزيت)
- يكثرون من الحلوى او مايحوي السكر الابيض المكرر والمواد الحافظة والملونه الخطرة.
-يتناولون المحليات الصناعية بكثرة (اسبارتم ومشروبات الدايت وسبليندا وغيرها )
-يكثرون من أكل ما صنع من الدقيق الابيض(مما يمنع ويستهلك فيتامينات ومعادن هامة في الجسم)ويمكن التقليل منه والافضل الاستعاضةعنه بالبر والنخاله.
- يدمنون الحوامض ( الخل الصناعي والشاي الاحمروالليمون والحمضيات والمشروبات الغازية ومشروبات الطاقة).
(كل ماذكر اعلاه يزيد من حمضية الجسم الذي يكون بيئة مناسبة لنمو الخلايا السرطانية والتي تتغذى على السكر الابيض المكرر وعلى ناتج هضم الالبان البقرية ومشتقاتها(البلغم)).
-يتناولون الالبان ومشتقاتها البقرية بكثرة (المكونة للبلغم الذي يعتبر عامل مساعد في هذا المرض داخل الجسم ).
-لايتناولون الزبدة والسمن الطبيعي او الدهن الحيواني(كالالية) ولايطبخون بها (زعموا انها تسبب الكليسترول)
-لايعرفون شيئا عن سكر ستيفيا النافع.
-لا يتناولون الملح الصخري (كملح القصب )والافضل منه البحري الذي لها العديد من الفوائد من اهمها محاربة حموضة الجسم وتغذية الجسم بالمعادن الهامة ويعتبر مخفض لضغط الدم لوجود المغنيسيوم فيه.
-يتناولون سكر الفركتوز بشراهه(في الفواكه الحلوة وسكر الذرة وسكر الفواكه) وهذا السكر يعتبر من اسرع مكونات الشحوم على الكبد وبالتالي يسبب الكليسترول والدهون الثلاثية وقابلية الانسان لمرض السكر وقد منع مرضى منه فاعتدل كلسترولهم)
-يعانون من امساك مزمن ولايحاولون تليين بطونهم(السمن من افضل الملينات)
-لايقومون بتنظيف اجسامهم دوريا (بالسنا مكي أو الملح الانكليزي) حيث يمنع ذلك من تراكم السموم في الجهاز الليمفاوي الذي يعتبرمن اكبر مسببات السرطان وخاصة سرطان الثدي بين النساء اللاتي لايتعرقن ولايتحركن وذوات عادات غذائية سيئة حيث يتكون مكان السرطان في مجاري الجهاز الليمفاوي في الثدي على الاغلب.
- بعض المرضى لايحافظ على الورد اليومي او ينسى الورد لتقدير من الله فيصاب بالعين او السحر( لاقدر الله لكم ذلك ) فيجد المس المكان جاهزا(تراكم السموم في اللمف) فيستفيد من ذلك فيحدث السرطان .
- لذا من الاهمية البدء بالرقية الشرعية بالتوازي مع الحمية وافضل المراجع في ذلك موقع شفاء للشيخ عبدالله السدحان.
رابط موقع شفاء :
http://www.******************.org/وكلما رقى الانسان نفسه فهو افضل مع اليقين بأن كلام الله شفاء وأن الله سيشفيه بهذه الرقية فكلام الله سبحانه لايجرب.
الأغذية الحمراء تمنع التأكسد وكلما زادت خضرة النبات زاد غناه بفيتامين ك
لون الطعام.. مفتاحك لتقوية المناعة وتجنب الأمراض والمحافظة على الشباب
الخضار الورقية ولون الحياة
نظام غذائي ثوري للوصول إلى الصحة الكاملة» هذا هو عنوان كتاب ألفه نخبة من
المختصين بالتغذية، وهو يتناول دور اللون أو الصبغة التي تميز الأطعمة كدليل على
فعاليتها في علاج أنواع معينة من الامراض. ومعرفة ما يميز كل لون من خصائص
علاجية يعتبر مفتاحاً للوقاية من الأمراض أو علاجها. ويصنف الكتاب الاطعمة حسب
ألوانها إلى أربع مجموعات عامة: المجموعة الحمراء، المجموعة البرتقالية والصفراء
المجموعة الخضراء، المجموعة الزرقاء البنفسجية. فكل نوع من الخضروات والفواكه
له تركيبته الفريدة من الكيميائيات النباتية التي لم يعرف حجم تأثيرها في علاج بعض
الأمراض المستعصية مثل الاورام الا مؤخراً.
على الرغم من ان العلماء لا يعتبرون الكيميائيات النباتية عناصر غذائية مثل
البروتينات والدهون والنشويات أو حتى الفيتامينات إلا أن مصطلح العناصر
الغذائية النباتية Phytonutrients أخذ يتسلل إلى حياتنا اليومية مع مصطلح
الكيميائيات النباتية مع تنامي وعي العلماء بالدور الحاسم الذي تلعبه هذه
المركبات في تعزيز الصحة. فمؤخراً ادرك العلماء أن الأورام وأمراض القلب
سببها نقص في مضادات الأكسدة مما دفعهم إلى البحث في مجال الكيميائيات
النباتية.
وهناك العديد من الطرق التي تحارب فيها الكيميائيات النباتية حدوث الأمراض وتدهور الخلايا الذي يؤدي إلى الشيخوخة، ولكن ابرزها هي: منع التأكسد، ومنع الالتهاب، وزيادة قدرة الجسم على تعزيز نظامه الطبيعي المضاد للاكسدة. ولذلك يعتبر الوعي بالدور المحدد الذي تلعبه كل مجموعة لونية مفتاحا لتقوية المناعة وتجنب الأمراض والمحافظة على الشباب.
المجموعة اللونية الحمراء في منع التأكسد
تشمل هذه المجموعة الأطعمة التالية: الطماطم والفروالة والكرز والتوت والعنب الأحمر
والبنجر والتفاح الأحمر (على شرط أن يؤكل بقشره) والفلفل الأحمر (وأتوقع أن التمر -
البسر الأحمر ينتمي إلى هذه المجموعة). وتتميز الصبغات التي توجد في هذه المجموعة
اللونية بقدرتها، باذن الله تعالى، على منع حدوث الأكسدة داخل خلايا الجسم مما
يساهم في تأخير عوارض الشيخوخة ومنع نشوء الاورام.
المجموعة اللونية البرتقالية والصفراء
تشمل هذه المجموعة الجزر والبطاطا الحلوة (الجزر اليماني) والفلفل البرتقالي
والأصفر والقرع والذرة والمشمش والبرتقال واليوسفي والجريبفروت والمانجو
والشمام البرتقالي والكركم. وتتميز صبغات هذه المجموعة في منع حدوث
الذبحات الصدرية وفي المحافظة على صحة القلب من خلال مساهمتها في
تخفيض ضغط الدم المرتفع وتخفيض مستويات الكوليسترول الضار.
المجموعة اللونية الخضراء
اللون الأخضر يعني الحياة، ولم يعد سبب تناول النباتات الخضراء هو التزود
باليخضور كما كان يعتقد سابقاً، بل السبب هو التزود بالكيميائيات النباتية
ذات الصبغة اليخضورية. وتشمل هذه المجموعة جميع النباتات الورقية من
سبانخ وخس وبقدونس وبصل أخضر وغيرها، والبامية.. ونباتات هذه المجموعة
هي أفضل مصدر لصبغة اللوتين البرتقالية الصفراء!! المهمة للمحافظة على سلامة
الابصار. كما أن هذه المجموعة تعتبر مضاداً ممتازاً للاكسدة حيث تساهم في منع
نشوء الاورام. وهي غنية كذلك بفيتامين ك الذي يعين اثني عشر نوعاً من البروتين
على اداء مهماتها في الجسم كله، ذلك يساعد على وقف النزيف وعلى تكثف العظام
مما يؤدي إلى التقليل من خطر الاصابة بالكسور. والقاعدة هي: كلما ازدادت خضرة
النبات زاد غناه بفتامين ك.
المجموعة اللونية الزرقاء البنفسجية
لوجود اللون الأزرق في السماوات والمحيطات ارتبط بالاسترخاء وتخفيف الاجهاد!
وتشمل هذه المجموعة الدراق والزبيب الأسود التوت الأسود والأزرق (بلوبيري)
الشهير بقدرته على منع حدوث الالتهابات خاصة التهابات المفاصل ومنع الاصابة
بمرض الهشهاش (الزهايمر). ولارتباط هذه المجموعة بالاسترخاء يعتبر تناول
الباذنجان مساعدا على عدم تكون التجاعيد!
وللاستفادة من معرفة أهمية الألوان في تحديد العوامل الشافية تأكد من التالي:
- تناول تسع إلى عشر حصص من الخضروات والفواكه يومياً (كل حصة تساوي نصف كوب من الخضروات المقطعة أو كوب من الخضروات الورقية أو برتقالة أو موزة).
وقد يبدو هذا كثيرا ولكنه ليس كذلك إذا عودت نفسك على تناول الخضروات والفواكه
في الوجبات الرئيسية وكتصبيرة بدلاً من الحلوى والمعجنات.
- نوّع في ألوان ما تتناوله حسب احتياجاتك الصحية اعتماداً على ما ذكر اعلاه.
- تناول الخضروات والفواكه طازجة بدون طبخ ولا معالجة ما أمكن لأن الكيميائيات
النباتية فيها تفقد فعاليتها عند تعرضها للحرارة.
منقول